تعرضت الأسواق الصاعدة في شرق ووسط أوروبا لضغوط متجددة مع انسحاب المستثمرين من المنطقة في ظل المخاوف من تزايد حدة الأزمة الأوكرانية.
وقد تراجعت عملات دول شرق ووسط أوروبا، إذ فقدت العملة البولندية 0.3% من قيمتها وانخفضت العملة التشيكية بنسبة 0.1%، وتراجع الفرونيت المجري بنسبة 0.4%، وانخفض الروبل الروسي إلى أدنى مستوى له أمام اليورو، في وقت سابق من الأسبوع الحالي.