في التقرير:
"السلطة ترفض أسلوب الابتزاز الإسرائيلي بشأن أموال الضرائب"
الإمارات العربية المتحدة صادقت على اتفاقية إعفاء الإسرائيليين من تأشيرة الدخول
الإدارة المدنية توصي بتسوية العقارات في "يهودا والسامرة"
السلطة الفلسطينية تتحدى: تدشين الموقع التراثي في سبسطية
فريدمان: "ترامب يمكنه تغيير الشرق الأوسط لمائة عام قادمة"
استطلاع قناة الأخبار 13: ارتفاع قوة الليكود إلى 29 مقعدا ويمينا إلى 22 مقعدا
معدل الإصابة بالكورونا في المجتمع العربي قفز بنسبة 18٪ خلال أسبوع واحد
هبوط اضطراري لمروحية استقلها رئيس الأركان بسبب عطل فني
--
"السلطة ترفض أسلوب الابتزاز الإسرائيلي بشأن أموال الضرائب"
القناة 20
نفى سكرتير الحكومة الفلسطينية، أمجد غانم، التقارير الإعلامية التي تحدثت عن حل وثيق لمشكلة أموال الضرائب الفلسطينية. وقال السكرتير لوسائل الإعلام إن أموال الضرائب هي ملك للشعب الفلسطيني وأن السلطة الفلسطينية لن توافق على أسلوب الابتزاز الإسرائيلي.
يأتي تصريح غانم هذا، بعد أن نشرت وسائل الإعلام المحلية، تقارير عن حل وثيق لمشكلة الضرائب التي تؤثر بشدة على الاقتصاد الفلسطيني. في غضون ذلك، قال مسؤولون في السلطة الفلسطينية لوسائل الإعلام إنه سيتم دفع جميع الرواتب قريباً لمسؤولي السلطة الفلسطينية، مما يشير إلى حل محتمل.
ورفضت السلطة الفلسطينية قبول أموال ضريبة القيمة المضافة منذ أن أعلن أبو مازن، في مايو الماضي، قطع علاقات التنسيق مع إسرائيل، لكنها في الوقت نفسه تطالب من حيث المبدأ بأن تتوقف إسرائيل عن اقتطاع الأموال المدفوعة لعائلات الأسرى، رغم أن إسرائيل لا تخصم هذا المبلغ من الأموال المحولة للسلطة الفلسطينية، منذ بداية العام 2020.
وقد ناشدت السلطة مؤخراً جهات دولية وعربية للتدخل في الأمر، بل وطلبت الحصول على قروض مؤقتة على حساب أموال الضرائب التي ترفض استلامها من إسرائيل. وتشير مصادر مختلفة إلى أن قطر وجهات أوروبية ردت على السلطة الفلسطينية بأنه يجب تجديد التنسيق مع إسرائيل على طريق حل مشكلة أموال الضرائب. وزعم مصدر في السلطة أن قطر رفضت حتى منح السلطة قرضًا بقيمة 300 مليون دولار.
وتجدر الإشارة إلى أنه في عام 2019 خصمت إسرائيل أكثر من 500 مليون شيكل من أموال الضرائب، لقاء ما تدفعه السلطة لعائلات الأسرى، وهو ما يشكل أكثر من 60٪ من عائدات السلطة الفلسطينية.
في غضون ذلك، تواصل السلطة الفلسطينية دراسة إنشاء "بنك الاستقلال للتنمية والاستثمار" الذي سيعمل كمؤسسة حكومية ستحول إليها رواتب الأسرى، وذلك بسبب التهديد الإسرائيلي باتخاذ إجراءات ضد البنوك التي تتعامل مع الأموال التي تحولها السلطة للأسرى. وسيتولى إدارة البنك، رجل الأعمال بيان قاسم، الخبير في مجال الاستثمارات والمصارف.
وكانت حكومة السلطة الفلسطينية قد صادقت في 1 حزيران 2020، على إنشاء مؤسسة مصرفية حكومية، تكون بمثابة قناة لتحويل الأموال إلى الأسرى وأسر الشهداء. وأفادت وكالة رويترز أن رأس المال الأولي المتوقع يجب ألا يقل عن عشرين مليون دولار يخصص من الخزينة ولن يدرج في الموازنة العامة.
الإمارات العربية المتحدة صادقت على اتفاقية إعفاء الإسرائيليين من تأشيرة الدخول
"يسرائيل هيوم"
صادق مجلس الوزراء الاتحادي في دولة الإمارات العربية المتحدة، أمس (الأحد)، على اتفاقية الإعفاء المتبادل من تأشيرات الدخول بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة، وهي اتفاقية ستسمح للسياح ورجال الأعمال بالتنقل بين الدولتين دون الحاجة إلى تأشيرة دخول.
يشار إلى أن الاتفاقية التي تم الكشف عنها وتوقيعها قبل أسبوعين، هي واحدة من الإنجازات الكبيرة لاتفاقية السلام مع الإمارات العربية المتحدة، وستسمح للسائحين من إسرائيل بزيارة جميع الإمارات السبع دون الحاجة إلى تأشيرة دخول ولمواطني الإمارات بدخول إسرائيل بدون تأشيرة أيضًا.
وقد تساعد الاتفاقية السياحة في إسرائيل والإمارات العربية المتحدة وهي الأولى من نوعها بين إسرائيل وأي دولة عربية. ومن المتوقع أن تعلن الحكومة والكنيست في إسرائيل عن تصديق إسرائيل على الوثيقة في الأيام المقبلة.
الإدارة المدنية توصي بتسوية العقارات في "يهودا والسامرة"
"يسرائيل هيوم"
ينتظر أهم تحرك لتنظيم وضعية الأرض في يهودا والسامرة، قرار المستوى السياسي، بعد المصادقة عليه من قبل المستشار القانوني للحكومة. وإذا صادقت الحكومة عليه، فسيكون له تأثير كبير على النزاعات العقارية وسيقلل بشكل كبير من إمكانية الاجتياح والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية، من جهة، وأراضي الدولة من جهة أخرى. وعلمت "يسرائيل هيوم" أن الإدارة المدنية في مكتب منسق عمليات الحكومة في الأراضي المحتلة أوصت بتطبيق تسوية عقارية في يهودا والسامرة، ستستبدل الإجراءات المرهقة وطويلة الأمد للإعلان عن أراضي الدولة بعد إجراء مسح للأراضي.
وتم كشف ذلك في إطار الرد على سؤال قدمه عضو الكنيست الجنرال (احتياط) عوزي ديان (الليكود) إلى وزير الأمن، والذي طلب فيه بمعرفة سبب تأجيل الإعلان عن أراضي الدولة التي تم مسحها بالفعل، بينما تستولي السلطة الفلسطينية على أراضي في منطقة C دون أي عائق، حسب ادعائه.
التسوية العقارية هي عملية يتم من خلالها رسم خريطة للمنطقة ودعوة كل من يدعي ملكيتها لتقديم المستندات التي تثبت ادعائه، وبعد ذلك يتم بناء جدول دعاوى لكل من يدعي ملكية الأرض، وإجراء فحص وبناء جدول حقوق ينظم وضع الأرض وأصحابها. ويمكن الطعن في وثيقة الحقوق أمام قاضي التسوية، ومن ثم يتم نشر الجدول النهائي وتسجيل الأرض في السجلات باسم مالكها. ويكون هذا الإجراء نهائي ومطلق ولا يمكن الاستئناف عليه بعد استكماله.
ورداً على سؤال عضو الكنيست عوزي ديان، كتب مكتب منسق عمليات الحكومة في الأراضي المحتلة: "توصيتنا الرئيسية هي تطبيق تسوية عقارية في يهودا والسامرة بشكل تدريجي، تكون نتائجها مطلقة ونهائية، في حين تفوق فوائد التسوية العقارية الموارد المستثمرة في الإعلان عن أراضي الدولة، والتي غالبًا ما يتم الطعن فيها من خلال الاستئناف والمحاكم، وهو إجراء يستغرق سنوات طويلة حتى بعد الإعلان، ولا يسري بشكل مطلق، على عكس الترتيب العقاري".
وحظيت هذه التوصية بتأييد وزيرة القضاء السابقة أييلت شكيد، وتم فحصها والمصادقة عليها من قبل المستشار القضائي للحكومة، وأحيلت إلى مكاتب رئيس الوزراء ووزراء الأمن الذين خدموا في الوزارة خلال العامين الماضيين، وتنتظر التوصية صدور قرار سياسي بشأنها.
وعلى خلفية إلغاء قانون تسوية الاستيطان، والتأخير في دفع خطة القرن وتطبيق السيادة، يبدو أن عملية تسوية الأراضي فقط ستؤدي بعد أكثر من 50 عامًا إلى تسوية حقيقية لوضع الأرض في يهودا والسامرة وتسجيل كل بيوت المستوطنات في سجلات الطابو. وسيوفر أيضًا ردًا حقيقيًا على التحرك المتسارع للفلسطينيين في السنوات الأخيرة، الذين بدأوا بأنفسهم إجراء عملية تسوية للأراضي. ويعمل حوالي 600 شخص في عملية التسوية من قبل السلطة، وبهذه الطريقة بدأوا بالمطالبة بملكية الأرض، بما في ذلك المنطقة ج، على الرغم من أن هذه الأراضي يفترض ان تكون أراضي دولة وفقًا للمسح الذي أجرته الإدارة المدنية.
ولا تعترف الإدارة المدنية بتسجيل الأراضي من قبل السلطة، لكن تجدر الإشارة إلى أنه مع مرور الوقت، تزداد فرص تنفيذ الاستيلاء، الذي يشمل زراعة الأرض من قبلهم، ولن تستطيع الدولة عمل أي شيء ضده.
وقال مسؤول استيطاني كبير أمس: "توصية منسق أعمال الحكومة هي خطة مهمة للغاية، وخطوة مطلوبة ستوفر في النهاية حلاً حقيقياً لنهش السلطة الفلسطينية المستمر لأراضي الدولة ومجموعة متنوعة من المشاكل التي تواجه تنظيم المستوطنات الصغيرة والقديمة. هذا دون المساس بحقوق الملكية لأي جزء من السكان. نأمل ان تتبنى القيادة السياسية التوصية".
وقال عضو الكنيست عوزي ديان ردا على ذلك: "أنا مؤيد كبير لفرض السيادة في غور الأردن ويهودا والسامرة. يجب أن تكون حدودنا الشرقية على نهر الأردن. وحتى يحدث ذلك، يجب ألا نتخلى عن المنطقة. يجب أن نتأكد من أن الغالبية العظمى من المستوطنات منظمة. بعد رد منسق أعمال الحكومة أعتزم الضغط لضمان تبني هذا الرد وتحويله إلى خطة عمل، بحيث عندما نصل إلى مناقشة أخرى حول السيادة، سيكون قد نشأ وضع تم فيه تنظيم جميع المستوطنات والبؤر الاستيطانية والأحياء. ستكون هذه مساهمة للأجيال وجزء من تغيير الواقع في الشرق الأوسط".
السلطة الفلسطينية تتحدى: تدشين الموقع التراثي في سبسطية
"يسرائيل هيوم"
في نهاية الأسبوع الماضي، أقامت السلطة الفلسطينية احتفالًا رسميًا لافتتاح الموقع التاريخي والسياحي في بلدة سبسطية في السامرة – التي تعتبر العاصمة التاريخية لمملكة إسرائيل.
وحضر الحفل، الذي لم يتطلب موافقة عسكرية إسرائيلية لأنه أقيم في المنطقة B، رئيس وزراء السلطة الفلسطينية محمد اشتية وعدد من الوزراء. وتضمن الحفل الافتتاح الرسمي للموقع، بعد إجراء الكثير من العمل فيه خلال العامين الماضيين.
ومنذ عدة أشهر يعمل المجلس الإقليمي السامرة، مع منظمة "نحافظ على الخلود"، مقابل وزارة الأمن ومسؤولين حكوميين، على محاربة سيطرة السلطة الفلسطينية على "مواقع التراث اليهودي"، خاصة تل العرمة والسامرة القديمة ومذبح يهوشواع بن نون.
وبعث يوسي دغان، رئيس المجلس الإقليمي السامرة، صباح أمس الأحد، رسالة إلى رئيس الوزراء نتنياهو والوزراء المسؤولين عن الموضوع، بمن فيهم وزير الأمن ووزير التراث، وكذلك القائد العام للمنطقة الوسطى ورئيس الإدارة المدنية، كتب فيها: "منذ فترة طويلة يقوم أبو مازن ورفاقه الإرهابيون بأعمال التطوير وتجهيز الأرض عند مدخل السامرة القديمة، موقع قصر ملوك إسرائيل التاريخي، مما أدى إلى إلحاق أضرار كبيرة بالآثار وأعمال تخريب". وأشار دغان في رسالته إلى تورط جهات دولية في أعمال التخريب، من بينها اليونسكو وإيطاليا وبلجيكا، التي تعمل في الأراضي الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية، مشيرًا إلى أن العمليات الفلسطينية تنفذ بشكل مخالف لاتفاقات أوسلو!
فريدمان: "ترامب يمكنه تغيير الشرق الأوسط لمائة عام قادمة"
"معاريف"
قال السفير الأمريكي ديفيد فريدمان، في مقابلة مع صحيفة جيروزاليم بوست، أمس (الأحد)، انه "في حالة إعادة انتخاب ترامب، فإنه سيواصل تحديد سياسات من المحتمل أن تغير الشرق الأوسط". وقال: "نحن نمر في حالة تغيير للشرق الأوسط خلال المائة عام القادمة. ينضم الأصدقاء والأصدقاء المحتملون إلى دائرة السلام ويحصلون على عائدات السلام، بينما تتعرض إيران لضغوط قصوى وينضب المانحون للفلسطينيين".
وقال فريدمان: "كان لدينا أربع سنوات رائعة في السياسة الخارجية. صنعنا السلام في الشرق الأوسط، الذي لم يحقق مثله منذ جيل. دعمنا حلفاءنا الأقوياء وأصلحنا العلاقات التي قطعتها الإدارة السابقة. تعاملنا مع النشاط الخبيث في إيران اقتصاديا وعسكريا. قضينا على قائد فيلق القدس قاسم سليماني، وأوصلنا النظام الإيراني إلى حالة ضعف كبيرة".
وأشار فريدمان إلى "اتفاقات إبراهيم" وموجة الدول التي تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، قوال إنها تعتبر أولوية قصوى لإدارة ترامب، حتى على مدى السنوات الأربع المقبلة. وقال "هناك خمس إلى عشر دول – أعتقد أنها أقرب إلى عشرة من خمسة – ستنضم إلى الاتفاقيات، خاصة في شمال إفريقيا. بعض الدول لم تطبع علاقاتها مع إسرائيل بعد، ومن المرجح أن تفعل ذلك إذا رأت إدارة ترامب أمام أعينها."
وأضاف فريدمان: "إذا أقامت دول أخرى علاقات مع إسرائيل، فأعتقد أن الفلسطينيين قد يفهمون أنهم في الجانب الخطأ من التاريخ ويمكنهم التحرك في اتجاه مختلف. من المحتمل أن تكون لدينا الفرصة الأولى خلال 12 عامًا للالتفاف على الطاولة بشروط يمكننا قبولها". وقال: "إذا أعيد انتخاب ترامب، فلا شك لدي أننا ستشهد تحولا في المزاج من المعارضة إلى هيا بنا نصعد إلى السفينة".
وزعم فريدمان أن إدارة ترامب مارست ضغوطا على إيران والفلسطينيين لأن "الاستراتيجية الوحيدة التي لديهم بالفعل في الوقت الحالي هي الأمل في أن يخسر ترامب". وقال: "في ظل إدارة بايدن، سيتعرض مبدأ أقصى قدر من الضغط على إيران للخطر ومن المرجح أن تمتلك إيران الأموال اللازمة لزيادة أنشطتها الإرهابية. في المقابل، في ظل الضغط الأقصى للرئيس ترامب، من المرجح أن يقوم القادة الإيرانيون بتعديل سلوكهم لأنهم سينهارون".
استطلاع قناة الأخبار 13: ارتفاع قوة الليكود إلى 29 مقعدا ويمينا إلى 22 مقعدا
"هآرتس"
يمنح استطلاع قناة الأخبار 13 الذي نُشر الليلة الماضية (الأحد) لحزب الليكود 29 مقعدًا – أكثر بمقعدين من استطلاع سابق نُشر قبل أسبوعين، بينما يبقى حزب يمينا، بقيادة نفتالي بينت، ثاني أكبر حزب، حسب تكهنات الاستطلاعات، ويفوز بـ 22 مقعدًا، أي أقل بمقعدين عن الاستطلاع السابق.
وبحسب الاستطلاع، يحصل "يوجد مستقبل" على 20 مقعدا، والقائمة المشتركة 12، وأزرق وأبيض 10. وتحصل قوائم "شاس" و "يهدوت هتوراه" و "يسرائيل بيتنا" على سبعة مقاعد لكل منهم، وميرتس على ستة مقاعد.
وتفشل قوائم العمل و"ديرخ إيريتس" وجسر في اجتياز نسبة الحسم.
شمل الاستطلاع الذي أجراه البروفيسور كميل فوكس 702 مشاركا، 602 منهم من السكان اليهود و100 من القطاع غير اليهودي. وتبلغ نسبة الخطأ في أخذ العينات 3.9٪.
معدل الإصابة بالكورونا في المجتمع العربي قفز بنسبة 18٪ خلال أسبوع واحد
"هآرتس"
استمر الاتجاه التصاعدي للإصابة بفيروس الكورونا في المجتمع العربي، خلال عطلة نهاية الأسبوع. وبحسب لجنة الطوارئ في المجتمع العربي، فقد تم تشخيص 515 إصابة جديدة بالكورونا من الخميس إلى صباح (الأحد). ويخشى خبراء الصحة الأعضاء في اللجنة ومستشاروها من استمرار هذا الاتجاه مع العودة التدريجية إلى المدارس. وبحسب اللجنة، التي تستند إلى بيانات من وزارة الصحة، تم في الأسبوع الماضي تشخيص 1473 إصابة جديدة – بزيادة قدرها 18٪ عن الأسبوع الذي سبقه. ويبلغ عدد المرضى النشطين في البلدات العربية حوالي 2500 نسمة، أي أكثر من ربع جميع المرضى النشطين في الدولة. ولا تشمل البيانات المدن المختلطة والقدس الشرقية.
وبحسب البيانات التي نشرتها لجنة الطوارئ، فإن 60٪ من المرضى الذين تم تشخيصهم الأسبوع الماضي يعيشون في منطقة الجليل، و28٪ في منطقة المثلث. وفي النقب، كان هناك انخفاض في حجم المرض.
وقال أحمد الشيخ، منسق البيانات في اللجنة، إن "الاتجاه التصاعدي بدأ بشكل ملحوظ في الأسبوعين الماضيين". وأضاف: "في منتصف شهر سبتمبر وصل المجتمع العربي إلى الذروة مع أكثر من 5000 مريض أسبوعياً". وأوضح أن عدد المصابين انخفض إلى 1212 بعد الإغلاق، لكن منذ ذلك الحين ارتفع عددهم. وقال "من الواضح أن عودة الأفراح والتجمعات، بما فيها الجنازات، أدت إلى هذه الزيادة".
هبوط اضطراري لمروحية استقلها رئيس الأركان بسبب عطل فني
"هآرتس"
هبطت طائرة مروحية استقلها رئيس الأركان، أفيف كوخافي، أمس (الأحد)، بشكل اضطراري بسبب عطل فني في المحرك. وقد اكتشف طاقم المروحية الخلل في مرحلة متقدمة وقرر الهبوط في قاعدة قريبة في وسط البلاد. ومن هناك واصل رئيس الأركان رحلته إلى وجهته الأصلية بالسيارة. وقال الجيش إنه سيتم التحقيق في القضية.
يذكر أن هذه هي المرة الثانية التي تضطر فيها مروحية رئيس الأركان للهبوط الاضطراري بعد اكتشاف خلل. فقد وقع حادث مماثل في يوليو من هذا العام. وكشف تحقيق أجراه سلاح الجو أن سبب الخلل هو تراكم الصدأ في المحرك، مما أدى إلى إلحاق أضرار بالطائرة المروحية وأجبر الطيارين على الهبوط اضطراريا في إحدى قواعد الجيش الإسرائيلي.