في التقرير:
• رئيس الموساد وقائد المنطقة الجنوبية زارا قطر وطلبا منها مواصلة تحويل الأموال إلى غزة
• رئيس بلدية القدس زار الطفل الذي أصيب بعيار إسفنجي في العيسوية
• قوة من حرس الحدود قتلت فلسطينياً في القدس، بادعاء محاولته تنفيذ هجوم
• نتنياهو سيزور الخليل، اليوم، وقادة المستوطنين يطالبون بإدراجهم في "خريطة السيادة"
• هنية في الخارج، وسنوار يدفع اتصالات التسوية
• حالة تأهب قصوى في إسرائيل في أعقاب الاشتباه بتعرض مئات الإسرائيليين لفيروس كورونا
• رئيس الوزراء الفلسطيني أمر بإغلاق جميع المواقع التي زارها الكوريون
• منع دخول السياح من كوريا الجنوبية واليابان

رئيس الموساد وقائد المنطقة الجنوبية زارا قطر وطلبا منها مواصلة تحويل الأموال إلى غزة
"هآرتس"
زار رئيس الموساد، يوسي كوهين، وقائد المنطقة الجنوبية، هرتسي هليفي، قطر مؤخراً وطلبا منها الاستمرار في تحويل الأموال إلى قطاع غزة، وفقًا لما قاله رئيس حزب إسرائيل بيتنا، أفيغدور ليبرمان، مساء أمس، خلال برنامج "واجه الصحافة" على القناة 12. ويذكر أن قطر أعلنت الليلة قبل الماضية، أنها ستزيد دعمها لقطاع غزة.
وفقًا لتقرير نشه موقع "واللا"، سافر كوهين وهليفي إلى الدوحة عبر الأردن، في الأسبوع الأول من فبراير، والتقيا هناك مع رئيس أجهزة الاستخبارات ومستشار الأمن القومي لأمير قطر. وحضر اللقاء محمد العمادي المبعوث القطري لقطاع غزة.
وقال ليبرمان، مساء أمس: "يوم الأربعاء، قبل أسبوعين، قام رئيس الموساد، يوسي كوهين، وقائد المنطقة الجنوبية، بزيارة قطر بطلب من نتنياهو، وتوسلا القطريين مواصلة ضخ أموال إلى حماس بعد 30 مارس. فقد أعلن القطريون أنهم سيتوقفون عن تحويل الأموال بعد 30 مارس. علاوة على ذلك، فإن مصر وقطر غاضبتان على حماس واعتزمتا قطع أي صلة بها. وفجأة يظهر نتنياهو بصفة المدافع عن حماس، يضغط على مصر وقطر كي تواصلان التعامل مع حماس كما لو أنها منظمة لجودة البيئة. هذه سياسة استسلام للإرهاب ".
بالأمس، أعلنت وزارة الخارجية القطرية أن الدولة ستحول 15 مليون دولار إلى القطاع لتوزيعها على الأسر المحتاجة والطلاب الجامعيين والأزواج الشابة. وسيرتفع عدد الأسر التي تتلقى أموال المساعدات من 70،000 إلى 120،000. وأعلنت قطر أيضًا أنها ستبدأ قريبًا في بناء مستشفى بقيمة 24 مليون دولار في رفح.
وتم اتخاذ قرار بزيادة حجم المساعدات القطرية بعد أن التقى العمادي برئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيى سنوار. وقالت مصادر في حماس لصحيفة هآرتس إنه قبل زيارته إلى قطاع غزة، أجرى العمادي محادثات مع المسؤولين الإسرائيليين.
ووفقا لبيانات جمعها مصدر دولي وتم تقديمها إلى المجلس الوزاري السياسي – الأمني الإسرائيلي، العام الماضي، قامت قطر بتحويل أكثر من 1.1 مليار دولار إلى قطاع غزة بين سنوات 2018-2012، بموافقة الحكومة الإسرائيلية.
رئيس بلدية القدس زار الطفل الذي أصيب بعيار إسفنجي في العيسوية
"هآرتس"
زار رئيس بلدية القدس موشيه ليؤون، مساء أمس السبت، الطفل مالك عيسى، الذي أطلق عليه شرطي النار قبل أسبوع في العيسوية وفقد عينه. ويخضع عيسى، البالغ من العمر تسعة أعوام، للعلاج في مستشفى هداسا عين كارم، وسيتم اليوم الأحد، إجراء عملية جراحية ثالثة له، سيقوم الأطباء خلالها بإزالة عينه اليسرى لمنع خطر فقدان عينه اليمنى وحدوث التهاب في الدماغ.
وقال وائل عيسى، والد الطفل إن ليؤون قال له إنه سيرعى مالك كما لو أنه ابنه. وقال إن مالك يعاني من الألم، "لكنه صبي قوي وسنواجه الألم معًا".
وكانت صحيفة "هآرتس" قد توجهت في افتتاحيتها، يوم الجمعة، إلى ليؤون وناشدته أن يثبت بأنه رئيس بلدية للمقدسيين جميعا، وأن يزور الطفل في المستشفى، في لفتة إنسانية بسيطة تجاه الطفل الذي تغيرت حياته خلال لحظة.
ويذكر أن وحدة التحقيق مع الشرطة (ماحش)، أعلنت يوم الجمعة، أنها حققت مع شرطيين للاشتباه في تورطهما في الحادث. ووفقًا لبيان ماحش، يُعتقد أن أحد الشرطيين أطلق عيار الإسفنج الذي أصاب عيسى، وتم إطلاق سراح الاثنين وفق قيود، وقالت ماحش إن التحقيق سيستمر.
قوة من حرس الحدود قتلت فلسطينياً في القدس، بادعاء محاولته تنفيذ هجوم
"هآرتس"
قتلت قوة من حرس الحدود، فلسطينيا في القدس الشرقية، أمس السبت، بادعاء أنه حاول تنفيذ عملية طعن في البلدة القديمة بالقدس. وأفيد بأن القتيل هو ماهر يوسف زعاترة، 33 عاماً، من سكان جبل المكبر في شرق المدينة. ووفقاً للتقارير الواردة في وسائل الإعلام الفلسطينية، ألقت الشرطة الإسرائيلية القبض على والدة وأخت زعاترة بعد تفتيش منزل العائلة.
وعلم أن امرأة، 42 عامًا، أصيبت بجراح طفيفة في ساقها في مكان الحادث، كما يبدو إصابتها بشظايا العيارات النارية التي أطلقتها القوة. ووفقًا لبيان الشرطة فقد لاحظة قوة حرس الحدود الشاب وهو يحمل سكينًا بالقرب من باب الأسباط، وبعد أن طالبه أفراد القوة بالتوقف، ركض في اتجاههم وهو يردد الله أكبر، فأطلقوا النار عليه وقتلوه.
نتنياهو سيزور الخليل، اليوم، وقادة المستوطنين يطالبون بإدراجهم في "خريطة السيادة"
"يسرائيل هيوم"
من المتوقع أن يزور رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مستوطنة كريات أربع في الخليل، اليوم، لحضور حفل تدشين حي جديد. وعشية الزيارة توجه رئيس المجلس المحلي كريات أربع إلى نتنياهو وطلب منه أن يؤكد في خطابه بأن كريات أربع وجميع أحيائها، بالإضافة إلى الحرم الإبراهيمي والمستوطنات اليهودية في الخليل، سوف يتم تضمينها في "خريطة السيادة" التي يجري حاليًا إعدادها ضم صفقة القرن التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وانضم رئيس إدارة الخليل هيلل هوروفيتس، إلى هذا الطلب، بسبب القلق الكبير في كريات أربع والمستوطنات اليهودية في الخليل، من أن الخريطة المرفقة بالخطة لا تشمل الأحياء اليهودية في الخليل والحرم الإبراهيمي و"جفعات هأفوت" في كريات أربع. وبدلاً من ذلك، يتم وضع هذه الأماكن كجيوب داخل الأراضي المخصصة للدولة الفلسطينية.
وحسب قادة المستوطنين، يجب على رئيس الوزراء تهدئة الجمهور والتأكد من تصحيح الخطأ.
هنية في الخارج، وسنوار يدفع اتصالات التسوية
"يسرائيل هيوم"
أكد مسؤولون كبار في غزة أنه تم إحراز تقدم كبير في الاتصالات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس من أجل التسوية في قطاع غزة، بوساطة كبار مسؤولي المخابرات المصرية. ووفقًا لهم تجري حاليًا مفاوضات بشأن الأسرى.
وفقًا للمصادر الفلسطينية، فإن المسؤولين في المخابرات المصرية، الذين زاروا إسرائيل وغزة، مؤخرًا، اجتمعوا بمسؤولين أمنيين كبار، في إسرائيل وغزة، بهدف لإزالة الحواجز والخلافات الناشئة في الاتصالات بشأن التسوية، بما في ذلك مبادرات لتشغيل سكان غزة في المشاريع التي تمولها قطر والأمم المتحدة.
ووفقًا لمصادر بارزة في حماس، جرت إلى جانب الاتصالات، مفاوضات سرية بين إسرائيل وحماس حول إمكانية التوصل إلى اتفاق يسمح بإعادة جثتي الجنديين هدار غولدين وأورون شاؤول، والمدنيين الإسرائيليين أبرا منغيستو وهشام السيد. وقال مسؤول من حماس في غزة إن موافقة إسرائيل على زيادة عدد تصاريح التجار الفلسطينيين المسموح لهم بالدخول إلى إسرائيل إلى 7000، بالإضافة إلى تسهيلات إضافية لقطاع غزة، تمت الموافقة عليها في الأيام الأخيرة، يرتبط مباشرة بالتقدم المحرز في الاتصالات بين إسرائيل وحماس.
ووفقًا لمصادر حماس، فإن زيادة عدد التجار المسموح لهم بدخول إسرائيل هو جزء من الصيغة التي قدمتها إسرائيل لحماس من خلال الوسطاء المصريين، والتي تنص على تخلي حماس عن مطالبتها بالإفراج عن مئات الأسرى، بمن فيهم القتلة الملطخة أيديهم بالدماء – وفي المقابل، ستزيد إسرائيل من عدد تجار غزة المسموح لهم بالدخول وعدم معارضة إطلاق سراح عشرات السجناء القاصرين. ووفقا لتلك المصادر الفلسطينية، فإن حماس لم ترفض الاقتراح، وفي إطار تدابير بناء الثقة، ستبدأ إسرائيل في زيادة عدد تصاريح رجال الأعمال الفلسطينيين وتقديم تسهيلات أخرى، وفي المقابل ستعمل حماس على وقف إطلاق البالونات المفخخة وكبح الاستفزازات العنيفة على الحدود.
وقال مسؤول كبير في حماس لصحيفة "يسرائيل هيوم": "يحيى سنوار ورجاله لديهم الحافز لدفع هذا الترتيب وحتى الوصول إلى صيغة تسمح باتفاق التبادل. حقيقة أن رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية ليس في القطاع تقلل بشكل كبير من معارضة الاتصالات، وفي المقابل تتطلع إسرائيل لمحاولة زيادة هذا الوضع إلى الحد الأقصى لإبرام صفقة تبادل في الأيام المقبلة". ومع ذلك، وفقًا لمسؤولي حماس، فإن احتمال وصول الأطراف إلى صفقة قبل الانتخابات الإسرائيلية تساوي الصفر.
حالة تأهب قصوى في إسرائيل في أعقاب الاشتباه بتعرض مئات الإسرائيليين لفيروس كورونا
"يسرائيل هيوم"/ "هآرتس"/ "معاريف"
قال المدير العام لوزارة الصحة الإسرائيلية، موشيه بار سيمان طوف، مساء أمس السبت، إن "احتمال إصابة إسرائيلي بفيروس كورونا ارتفعت بشكل كبير"، مضيفًا: "نحن نقدر أن مئات الأشخاص كانوا على اتصال بالمجموعة السياحية الكورية التي زارت البلاد خلال هذا الشهر، وتبين بعد عودتها إلى بلادها أنها مصابة بالفيروس. وندعو الجمهور إلى عدم المخاطرة الزائدة".
وكانت مجموعة من الحجاج الكوريين قد زارت البلاد في الفترة بين 8 و15 شباط الجاري، وصباح أمس السبت، أعلنت مصادر رسمية في كوريا أن تسعة من أفرادها أصيبوا بالفيروس. ونشرت وزارة الصحة الإسرائيلية تحذيرًا إلى المواطنين دعت فيه كل من كان على اتصال بالمجموعة، أو تواجد على مقربة مترين على الأقل منها، لمدة 15 دقيقة، إلى دخول الحجر الصحي المنزلي لمدة 14 يوما منذ يوم تواجده في الأماكن التي تواجدت فيها المجموعة الكورية، وإبلاغ الوزارة.
ونشرت الوزارة قائمة مفصلة بالأماكن التي زارتها المجموعة في إسرائيل والضفة الغربية، على النحو التالي: 
8.2 - بعد الساعة 20:00 فندقا "مغدال دافيد" و"غاليري" في نتانيا
9.2 - قيساريا، فندق غبريئل في الناصرة، كنيسة البشارة، كنيسة العائلة المقدسة وفندق عين غيف.
10.2 - مطعم تنورين في الناصرة، كنيسة الطابغة وكنيسة القديس بطرس.
11.2 - فندق دافيد في البحر الميت.
12.2 – قلعة متسادا، منتزه تمناع، وفندق ليوناردو في بئر السبع.
13.2 - المنتزه الوطني في بئر السبع، الحرم الإبراهيمي في الخليل، وفندق غراند كورت في القدس.
14.2 - جبل الزيتون في القدس، مزار بيت فاجي، كنيسة الصعود، كنيسة إيلونا "الزيتونة" (باتر نوستر على جبل الزيتون)، كنيسة بكاء الرب (دومينوس فولفيت)، كنسية الجثمانية، غرفة العشاء الأخير على جبل صهيون، ضريح مريم العذراء وكنيسة القديس بطرس "صياح الديك" – جاليكانتو.
15.2 - مطعم "جيروزاليم غولد" في عين كارم – القدس، كنيسة القديس يوحنا المعمدان، كنيسة الزيارة، كنيسة القديسة حنة، بركة الغنم – بيت حسدا، كنيسة القيامة، كنيسة أناسطاسيس.
وفي الوقت نفسه، تم توجيه تعليمات إلى 20 عاملًا في سلطة الطبيعة والمتنزهات، الذين كانوا على اتصال مع الكوريين بالبقاء في منازلهم حتى السادس والعشرين من الشهر الجاري.
ويوم أمس، السبت، دخل الجهاز التعليمي في حالة فزع، بعد الاشتباه بإصابة عشرات الطلاب بالعدوى، نتيجة تواجدهم في أماكن زارتها المجموعة الكورية. وتم الإعلان عن حجر 30 طالبًا وثلاثة معلمين وحارس من مدرسة طوبياه الشاملة في بئر السبع، و60 طالبا من المدرسة الإعدادية دغان في كريات حاييم، و90 طالبا وعشرة معلمين من مدرسة العفولة.
وتضيف "معاريف" ان المجلس المحلي في قرية كسيفة في النقب، عقد جلسة طارئة، أمس، بعد ان تبين بأن طلاب أحد الصفوف في مدرسة القرية زاروا قلعة متسادا بعد حوالي ساعة من تواجد المجموعة الكورية هناك.
وقال مستشفى سوروكا في بئر السبع، مساء أمس السبت، إن ستة أشخاص توجهوا إليه لفحصهم بعد الاشتباه بتعرضهم للفيروس. وحسب المتحدث باسم المستشفى فإن بينهم فتاة 15 عاما، واثنين من المعلمين الذين رافقوا طلاب مدرسة طوبياه. وتم إرسالهم للحجر في منازلهم، وفقا لتعليمات الوزارة.
وقرر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلغاء جلسة الحكومة، اليوم الأحد، وسيعقد جلسة خاصة لتقييم الأوضاع في وزارة الصحة، مع وزير الصحة يعقوب ليتسمان ووزراء من الحكومة ومدراء الوزارات والمدراء العامين للمستشفيات وكبار المسؤولين الآخرين.
رئيس الوزراء الفلسطيني أمر بإغلاق جميع المواقع التي زارها الكوريون
وكان أعضاء المجموعة الكورية قد زاروا مناطق السلطة الفلسطينية، أيضًا. وتكتب "هآرتس" أن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد شتية، الذي يشغل أيضًا منصب وزير الداخلية في السلطة الفلسطينية، أمر بإغلاق جميع المواقع التي زارتها المجموعة الكورية وإجراء فحص لجميع العاملين فيها. ولم يتم حتى الآن، تسجيل أي حالة إصابة بعدوى كورونا في السلطة الفلسطينية.
وأصدرت وزارة الصحة الفلسطينية تعليمات دعت فيها كل شخص تواصل مع المجموعة السياحية الكورية الجنوبية للبقاء في عزلة لمدة أسبوعين والإبلاغ عن أي أعراض إلى الإدارة الطبية في منطقة سكناه. ووفقًا لبيانات وزارة الصحة في رام الله، قامت المجموعة بزيارة القدس ونابلس وأريحا وبيت لحم والخليل.
وقالت الكنيسة الكاثوليكية في إسرائيل إن أيا من رجالها لم يصب بالفيروس، لكنها تواجه صعوبة في تعقب زوار الكنائس والأماكن المقدسة. وقال مستشار الكنيسة الكاثوليكية وديع أبو نصار: "الغالبية العظمى من الحجاج لا ينسقون معنا وهم مدعوون لدخول جميع المواقع بحرية، وبالتالي فإن فحصنا لهذه المسألة صعب للغاية وإشكالي".
منع دخول السياح من كوريا الجنوبية واليابان
وتضيف "يسرائيل هيوم" أنه في أعقاب التطورات، قررت وزارة الصحة حظر دخول السياح الأجانب من كوريا الجنوبية واليابان، بسبب ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا فيهما. وطُلب من الإسرائيليين الذين يأتون من هذه البلدان البقاء في عزلة لمدة أسبوعين. وصدرت من قبل إرشادات مماثلة للعائدين من الصين وتايلاند وهونج كونج وسنغافورة وماكاو.
ومنعت سلطة السكان والهجرة، مساء أمس السبت، المسافرين الأجانب الذين وصلوا على متن طائرة قادمة من سيؤول، من دخول مطار بن غوريون. وكان على متن الطائرة التابعة للخطوط الجوية الكورية حوالي 200 أجنبي وحوالي 12 مواطنا إسرائيليًا. وتم السماح للإسرائيليين فقط بالنزول من الطائرة، من دون متاعهم، وتم نقلهم على الفور إلى الحجر المنزلي وفقا لتعليمات الوزارة. وفور ذلك غادرت الطائرة البلاد.